תשליכוהו

عن المشروع

تم اقتراح مشروع "ارموه" في عام 2011 من قبل دان دفرات، مصمم وسائل إعلام مرئية، والذي أنتج في الماضي الحملة الدعائية "مقبورين في الفحم" التابعة لمنظمة "السلام الأخضر"، ضد إقامة محطة توليد طاقة أخرى تعمل على الفحم قبالة شواطى البحر الأبيض المتوسط.

تقوم هذه الحملة الدعائية بتسليط الضوء على مسألة إبادة الصيصان في المفاقس. حيث يباد سنوياً في المفاقس في أنحاء العالم مليارات الصيصان- غالبيتها من ذكور أنواع الدجاج التي أعدت لصناعة البيض.

لغرض الحملة الدعائية قمنا بتصوير مشاهير مع صيصان ميتة وأخرى حية، أوضاع تسلط الضوء بشكل صارخ على عملية تصنيف وإبادة الصيصان في المفاقس، كما يمكن أن نشاهد في هذا الفيلم القصير.

مصورة الحملة هي فاردي كهانا، مصورة متخصصة في التقاط الصور الشخصية، وقد عرضت أعمالها في معارض مختلفة في أنحاء العالم.

شارك في المشروع كل من: زهافا بين، يردينا أرزي، أورنا بناي، غليت غوتمان، شلي غفني، عنات فاكسمان، عالما زاك، ميكي حيموفيتش، بنينا ترونا، كيرن مور وهيلا نحشون.

شارك أيضاً في الإنتاج: تصفيف الشعر: أفنير ملكا وأمير كال. ماكياج: أكاديمية الماكياج الخاصة بميكي بوغنيم. مرافقة بالفيديو: التلفزيون الاجتماعي.

فكرة وإنتاج الحملة: دان دافيرات.

الصيصان المشاركة في المشروع هي صيصان نجت من أعمال التنكيل. تم إنقاذ غالبية الصيصان مباشرة من مفقسة، حيث كان من المتوقع أن تموت هناك بشكل قاسي. بينما أنقذت صيصان أخرى من سوق الطيور غير القانوني ومن مخيمات تبيع الصيصان التي تبلغ من العمر أيام معدودة، جزء منها ملون بألوان مختلفة. وجدنا الصيصان في دكان موضوعة في صناديق كرتونية مليئة بصيصان ميتة وأخرى حية. بعض الصيصان كانت في وضع سيء جداً ولم تتمكن من النجاة، لكننا وجدنا بيوتاً تأوي معظم هذه الصيصان.

تم إطلاق الحملة في حدث شارك فيه كثيرون وكان ذلك في تاريخ 19.12.2011

تعرض صور مشروع "ارموه" في إطار معرض متنقل.

للمزيد من التفاصيل وللحصول على دعوة للمعرض يمكنكم التوجه إلينا على [email protected].